يتغيب الألماني عادة عن العمل 12 يوما في السنة بدعوى المرض، وهو ما يؤثر على العمل والإنتاج في الدوائر والشركات، لكن الخشية من البطالة جعلت الألمان هذه الأيام ينسون «التمارض»، ويصرّون على الذهاب إلى أعمالهم، رغم حالات مرض حقيقية يعانون منها.
على ما يبدو، التبرير الأكثر منطقية لهذه الظاهرة هو أن الألمان